• مساء الخير على الجميع ، ساعات بتجبرك الظروف وياخدك الوقت لحاجه مش فى الحسبان من 3 ايام مارست الجنس مع بنت خالتى حالة غريبه وفريده ومش متخطط لها خالص ودى متعتها ندخل بالموضوع
    بنت خالتى ارمله ومعاها 3 اولاد صغار فى مدار ابتدائى انا متزوج اتنين ومبسوط معاهم المهم بنت خالتى دى جسمها مظبوط وابيض حاجه زى ايتن عامر كده المهم اليوم اللى حصل فى العلاقه دى جه فجأه اتصلت بيا باليل اعدى اخد العيال اوديهم المدرسه الصبح واشوف المدير عاوز ولى الامر ليه المهم عديت الصبح خدتهم ومطلعتش فوق فضلت مستنى تحت نزلو الاولاد وقالولى دى ماما كانت عاوزك قولتهلم هوصلكو وارجعلها ، المهم رحت وصلتهم وسئلت الفراش عن مدير المدرسه قالى لسه مجاش تقدر تقابل الوكيل المهم قابلته وعرفت ان المدير اجازه اتصلت ببنت خالتى مردتش قولت اروحلها البيت طلعت لقيت باب الشقه موارب اظاهر كده العيال مقفلوش الباب كويس دخلت انادى عليها مردتش ببص على اوضة النوم يمكن نايمه ملقتش حد بس سمعت صوت الدش قولت يبقا بتاخد شاور لسه هطلع الصاله لقيتها بتفتح الحمام وخارجه عريانه ملط اول ما شافتنى اتخضت وفضلت باصصلها وعينى بتاكل كل جزء فى جسمها ومن غير كلام ولا اى شئ محستش بنفسى غير وانا ببوسها وايدى بتلعب فى كوسها ونمنا على الارض امص شفايفها ولسانها وانزل الحس فى رقبتها واعض حلمة ودانها وانزل براحه خالص على بزازها وهى دايبه خالص منى ومفيش مقاومه وكسها عمال ينزل عسل واهاتها طالعه بتقول نيكنى انا محرومه طلعت زوبرى من سوسته البنطلون ودخلت فى كسها مره وحده سمعت احلى شهقه واهات وفضلت ادخل واطلع لما قربت انزل قومت من عليها نزلت فى الحوض وهى قامت تدخل اوضة النوم تلبس لمحت طيزها بتترج قدامى رحت وراها فضلت ابعبص فيها والعب فى حلماتها وابوسها من ضهرها ولقتنى بدخل صباعى فى طيزها وزبرى ابتدى يشد شويه نيمتها على بطنها وابتديت ازوق فيه جوه طيزها لكن مدخلش روحت مدخل فى كسها لقيتها صوتت ابتديت انيكها واضربها على طيزها وادخل صباعى جووه طيزها ورحت مخرج زوبرى وحطيت فى طيزها وابتديت ادخل وحده وحده وهى بتشد فى الملايا وتصوت لغاية مادخل نصه سبته شويه وابتديت اسحبه وادخله وهى صوتها على وانا رايح جاى بزوبرى جوه طيزها لغاية مانزلت جوه طيزها وسبتها وروحت انضف زوبرى وجسمى بقا همدان لكن لسه زوبرى شادد حيله المهم نضفته ونضفت حوالين البنطلون ورحتلها اوضة النوم لقيتها نايمه على ضهرها قربت منها وقولتلها انا ماشى وبوستها من شفايفها لقيتها شادتنى عليها ونيمتنى على السرير وقامت طلعت زبى تمصه وتعض راسه بشفايفها وراحت ماسكها وحطاه على طرف كسها وابتديت تنزل عليه لغاية ما ادخل وابتدت تتحرك عليه طلوع ونزول وتلعب فى بزازها وتوطى عليا تخلينى ارضعهم محستش بالوقت اللى مر بينا وهى كانت جابت رعشتها ونامت على صدرى وانا زوبرى جواها كان رافض ينزل او كان مشطب لبن بس كان واقف حديد المهم قومت وظبطت حالى ومشيت
    وكانت نيكه بدون تخطيط مع فرس هدنى بصراحه

    سكس امريكي - تنزيل سكس - سكس تويتر - سكس مني فاروق - نسوانجي - سكس مجاني - سكس نيك - مقطع سكس - سكس انجيلا وايت

     


    votre commentaire
  • أنا على (اسم مستعار ) عندى 19 سنة طولى 180 سم ؛ وسيم على حسب كلامهم . من الأسكندرية فى كلية تجارة سنة أولى .. طبعا أنا فرحت أوى انى دخلت كلية عشان كل هدفى أنى أنيك بس ؛ روحت من اول يوم فى الترم وطبعا كنت مفكر أنى هروح أشقط بنات ع طول بس ده محصلش ؛ روحت أول أسبوعين ولقيت كل واحدة معاها واحد ومعرفتش اتصرف وتقريبا فقدت الأمل أنى أعرف واحدة الترم ده ؛ بس فى يوم كنت قاعد مع 3 صحابى فى المدرج وفجاءة بصيت لقيت بنت زى الملاك ؛ طخينة وقصيرة شوية وشها أبيض على أحمر وجميلة وبزازها كبيرة من النوع اللى بفضله؛ رحت قعدت جنبها وفتحت معاها كلام لقيت روحها حلوة وبتتكلم مش تنكة ؛ المهم سالتها على الجدول وأى كلام وفى الأخر وأنا جاى أقوم أخدت رقمها وأدتها رقمى و قولتلها هكلمك . وطبعا قلت اتقل شوية ف كلامها ..تانى يوم ؛ كنت نازل الكلية وهى نازلة .. رحت معاها دخلنا المكتبة وعرفتها عنها حاجات أكتر ؛ المهم فى أخر اليوم اتصلت بالبيت لقيته فاضى وهو تقربيا كل يوم فاضى ؛ المهم ..
    قلتلها: هروح وأقعد لوحدى مفيش حد فى البيت .
    قالتلى :أنا كمان هروح أقعد لوحدى ؛ أجى معاك ؟
    أنا أتصدمت أن من أول يوم كده وبرده قولت يمكن بتقول بحسن نية .

    سكس عائلي - صور كس - قصص سكس - سكس مجاني - اخ ينيك اختة
    قولتلها: تعالى عادى
    قالتلى :بس هتشغلى أعانى .
    قولتلها: تمام
    المهم رحنا البيت ودخلت وشغلتلها أغانى ودخلت أنا وهي غرفة نومي و قعدت على سريرى .
    قولتلها: تعالى مددى جنبى ..
    حسيتها خايفةة نوعا ما ؛ لكن طمأنتها وجت جنبى ورحت حضنها ؛ حسيت أنها ما صدقت حضتنى ؛ طبعا زبى وقف في البنطلون الجينز ومش قادر ؛ حاولت أبوسها لكن كانت بتترعش عرفت أنها خايفة فسبتها .
    قالتلى :عايزة أروح وهى بتدمع .
    المهم قمت ونزلت معاها وصلتلها وأنا بحاول أهديها ..
    وأقولها: مفيش حاجة وساعة شيطان وعدّت وأوعدك مش هعمل حاجة من دى تانى وهى مش قادرة تتكلم ..
    المهم بعد ما روحت بساعة أتصلت بيا ولقتها بتقولى حاجة غريبة أوى ..
    قالتلى :أنت أزاى كنت هايج أوى كده ؟ أنا كنت خايفة منك ومن الى كان فى البنطلون
    قولتلها: ساعة شيطان وبعدين كنتى خايفة ليه ؟
    قالتلى: خايفة تفضحنى مع صحابك فى الكلية ..
    وعدتها أن مفيش حاجة من دى هتحصل ومهما حصل بينا لا يمكن افضحها أو أقول لحد أساسا أن بينا علاقة زى دى .. قالتلى: طب خلاص هجيلك بكرا ..
    طبعا أنا مكنتش مصدق وفرحان ؛ جت تانى يوم وهى سايبة نفسها أووى ودخلت وقعدت برده ع السرير ؛ بس المره دى طلعتلها زبى وكانت مترددة تمسكه بس واحدة واحد خليتها تمسكه وفضلت تمص فى رأسه وخايفة تدخله كله ؛ رفعت اديها من عليه ودخلته كله واحدة واحدة فى بؤقها لدرجة ان عنيها دمعت وكانت هتتخنق ؛ رحت مقلعها البرا وفضلت أمص والحس فى حلماتها وأضربها على بزازها وهى رايحة منى فى عالم تانى ؛ ورحت قاعد على الكرسى وقعدتها على رجليها عشان تمصلى فيه ..
    وأقولها: مصى جامد ..
    وتمص لحد ما نزلت لبنى كله فى بقها ..
    وقولتلها :ابلعيه عشان خاطرى ..
    وفعلا بلعته كله ونزل شوية على بزازها راحت دعكتهم فيهم ؛ رايحنا 10 دقايق وولعت سيجارة
    وقولتلها: تجربى السييجارة؟
    قالتلى :ماشى ..
    وفعلا جربت وكحّت شوية فى أول نفسين ؛ بس بعد كده كملت عادى ؛ رحت قايم واخد بزازها فى بقى تانى وهات يا رضع ومص فى حلماتها وضرب خفيف على بزازها الكبيرة ؛ رحت واقف وراها ومقلعها البنطلون ونامت على بطنها على السرير وادتنى طيزها ؛ فضلت أدخل صوبع وأتنين رايح جاى عشان خرمها يوسع وبعدين مسكت زبى وبليته من ريقى ومدخله فى طيزها ؛ دخل بصعوبة فى ألأول لكن واحدة واحدة دخل كله ؛وأنا مدخله فيها نمت عليها وبلحس رقبتها لقيت اهاتها بقت عالية جدااا ؛ خفت لأحسن حد من الجيران يسمع الصوت وبالذات أن أنا قدام الشارع والجيران؛ رحت حاطط ايدي على بقها عشان الصوت ؛ وفضلت تلحس في صوابعي لحد ما نزلت لبنى فى طيزها وطلع شوية برا دعكتلها بيهم طيزها وقامت لابسة البنطلون وطيزها لسة فيها اللبن ؛ قعدت خمس دقايق حضننانى وبعدين مشيت ؛ وأتكررت مقابلتنا فى البيت لحد يومنا هذا واحيانا كانت بتيجى يومين أو تلاتة ورا بعض لما يكون البيت فاضى ؛ وخلاص أهو داخلين على الترم التانى...

    افلام سكس مصري - سكس مترجم - فيلم نيك - نيك محارم - سكس مصري - سكس محارم - قصص سكس - فيلم سكس

     


    votre commentaire
  • انا محمد عندي 22 سنه هحكي قصتي مع جارتي المطلقه
    جارتي دي حاجه ولا ف الخيال جسم مثالي جدا ومشدود عليها جوز بزاز وطيز تهيج اي حد كنت كل م اشوفها كنت افضل ابص عليها وزبي يقف ف البنطلون وهيا كانت بتاخد بالها والاقيها مركزه اووي لحد م جيت ف يوم لقيتها بتنادي عليا بتقولي تعالا عاوزه ابعتك مشوار ف انا طلعتلها وهيا قاعده لوحدها ف البيت قالتلي ادخل دخلت قامت قافله باب الشقه ودخلت أوضة النوم وانا فضلت قاعد مستنيها بعد عشر دقايق طلعتلي بس ايه بقي طالعه بشكل تاني خاالص طالعه لابسه اندر بس من غير حاجه وبزازها باينه والشورت الظ§ مبين كسها وانا اول م شوفتها زبي وقف اوووي لقيتها بتقولي اي رأيك ف جسمي مش حلو؟

    سكس نار - صور سكس متحركة - فيديو نيك - افلام سكس اغتصاب - افلام سكس اخوات - تحميل افلام سكس
    فضلت باصص ومش عارف اتكلم قالتلي فينك روحت فين انا محستش بنفسي غير وانا ماسكها وببوس شفيفها وأرضع بزازها
    وهيا بتقولي براحه مش كدا انا همتعك بس اهدي وقامت نزلت طلعت زبي من البنطلون وفضلت تلحس فيه و ف الفتحه وانا كنت متمتع جدا
    بعدين اختها ودخلنا الاوضه ورميتها ع السرير وقلعتها الاندر وبدأت الحس كسها وهيا عماله تقول اه اه حلووو اوووي كمل كمل قومت طلعت زبي وبدأت افركه ع شفرات كسها من برا وهيا مستمتعه جدا وتقوله دخله بقي انا مش قادره روحت مدخل زبي كله مره واحده ف كسها لقيتها شهقت جامد اوي وفضلت تقولي اه اه براحه زبك هيعور كسي وانا فضلت انيك ف كسها وامص بزازها فضلت حوالي عشر دقايق انيك ف كسها بعدين قولتلها نفسي ادخله ف خرم طيزك قالتلي انا خرم طيزي ضيق متفتحش قبل كدا قولتلها متقلقيش هفتحهولك براحه قالتلي انت زبك كبير اووي وانا خايفه قولتلها يلا بس نجرب خليتها نامت ع بطنها وحاةلت ادخل راس زبي بس خرم طيزها كان ضيق اووي قومت جبت زيت وفضلت ادعكه ع خرم طيزها وادخل صوباعي وهيا عماله تقول اه اوووف دخله بقي مبقتش قادره ظخلت كمان صوباع عشان ابدأ اهيأ ادخل زبي وبعدين بدأت ادخل راس زبي لقيتها صوتت قالتلي مش قادره طلعه طلعه روحت مدخله كمان شويه راحت قالت ااااااااااه ارزع جامد مش قادره ونيك بسرعه

    سكس بنات - عرب نار - سكس مصري - سكس نيك - سكس عربي - سكس خليجي


    votre commentaire
  • هذه هي قصتي زوجة زميلي في العمل المحرومة من النيك. كان لنا زميل في العمل يُعرف عنه الزمت الشديد حيث كان لا يحب المجاملات أو المرح، ويحب الصراحة دائماً. المهم أنه لم تكن تربطني به أي صفة مشتركة إلا الصراحة، أما بالنسبة للمرح، فأنا كنت متميز في ذل وأحب مجاملة الناس، وأحياناً كنت أحب التطلع إلى مؤخرات النساء وأحاول أن أفتح أي حوار مع الفتيات حتى أتمتع بالنظر إلى نهودهن، ونحن نسير بسرعة أو نقفز على الرصيف. المهم كان صديقي يعيش في قرية ريفية مع زوجته المشهورة بالجمال، وقد استأجر شقة من غرفة واحدة في المنصوره لكي يكون قريباً من مكان عملنا. وفي يوم أصابه الأعياء وأضطررنا أن ننقله إلى المستشفى، وهناك فوجئت به يقترب من أذني ويطلب مني أن أتصل بمنزله لكي أطمئن زوجته ، وأخبرهم أنه لن يستطيع الحضور هذا الأسبوع، وإنه في حال سألتني عنه أبتدع أي قصة أخرى. المهم ذهبت أنفذ ما قال لي، وهاتفت زوجته وأخبرتها بما قاله لي لمنها تفاجأت وظلت تسألني كثيراً حتى أغلقت الهاتف معها لكي أهرب من أسئلتها. ذهبت إلى البيت ونمت حتى أستيقظت على جرس الهاتف. رددت عليه، وفوجئت بإنها زوجته تحادثني، وتسألني إذا كنت أنا الذي أتصل بها بالأمس بخصوص زوجها. أجبتها بالإيجاب. فأخبرتني إنها تريدني أن أقابلها في محطة القطار لإنها حضرت إلى القاهرة، لكنها لا تعرف أي شيء هنا. رغم أنني تفاجأت، لكنني وجدت نفسي أخبرها بأنني قادم في الطريق.

    فيديو نيك - تحميل افلام سكس - سكس منقبات - سكس بنات - فيديوهات سكس - سكس xxx
    ذهبت إلى محطة القطار، وأنا لا أدري ما علي فعله، واتسأل في نفسي لماذا جاءت الآن؟ ولماذا لم تنتظر حتى الصباح، خاصة وأنني شعرت من مكالمتي أنها سعيدة لإن زميلي لن يحضر إليها هذا الأسبوع. المهم ذهبت وياللتني لم أذهب … فجأة وجدت جرس الهاتف يرن بنفس الرقم الذي هاتفتني منه زوجته، وقبل أن أضغط على زر الرد كان الهاتف فصل شحن، وفي نفس اللحظة شعرت بيد تلمس كتفي بحنان وسيدة تسألني: أستاذ؟!! أجبتها: نعم. وجدت نفسي أنطقها بتنغيم طويل وأنا منبهر من فتاة أقل ما يقال عنها أنها بريئة تحتاج فقط إلى جناحين لكي تصير ملاك، هادئة لكن يعلوها مسحى من الحزن، لكنها جميلة جداً. المهم سلمت عليها، وجلست اسألها عن السبب وراء مجيئها وسبب عدم تصديقها لي، وغيره وغيره، وهي سائرة بجواري حتى خرجنا من محطة القطار، والتفتت لي فجأة وقالت لي: بالفعل مثل ما أخبرني زوجي فقد وصفك بأنك خفيف الظل ذو لسان طلق وجسم أحلى، هلا تتوقف عن الاسئلة ولنذهب لتناول العشاء لأني جائعة. لم تعطني فرصة لكي أرد، وجذبتني من يدي زأدخلتني إلى الحاتي، وطلبت الطعام، ووضعت النقود في جيبي خفية. حاولت أن أدفع يديها أو أتحدث، لكنها قاطعتني: لو تحدثت سأصرخ في المحل وأخبرهم بأنك تحاول معاكستي. قلت لها: يا بنت الناس بالنسبة للأكل فأنا لا أريد أما بالنسبة لكي فخذي الطعام وكليه مع زوجك في المستشفى.
    فتحت كف يدها بشيء يلمع، ولما دققت نظري عليها، وجدته مفتاح. وقبل أن اسأل، أخذت الطعام وجذبتني من ذراعي، وأستوقفت أحد التاكسيات، وأشرت عليه بالذهاب إلى أحد المناطق الراقية. وقبل أن أتحدث، أخبرتني بأنها تعلم أن زوجي في المستشفى وأن الشركة أتصلت بها وأخبرتها بالموضوع قبل أن أتصل أنا بها. المهم توقفنا أمام عمارة عادية، لكنها ذات مدخل فسيح. ووجدتها تفتح شقة كبيرة أكبر حتى من مقر شركتنا أنا وزملائي العشرين. وبدون أي مقدمات، دخلت إلى الحمام وأخبرتي أنها ستزيل من أثرالسفر عن جسدها، ووبدون أي مقدمات أنزلت سحاب “سوستة” الجلباب الذي كانت ترتديه حتى تخصلت منه لتكشف عن نهدين متناسقين كأنهما مرسومان بريشة فنان، ونظرت في المرأة عليها ونادت علي لكي أحضر إليها. سألتها عما تريدني أن أفعله، فطلبت مني أن أغلق نافذة الحمام. لكي لا أطيل عليكم، ظللت أسحب في قدمي وأنا لا أدري ما هي نهايتها معها، وبمجرد ما وصلت إلى الحمام، فوجئت بها تلقي بنفسها علي، ودفعتني إلى الباب لأصطدم به. ووجدتها تطلب مني النزول في البانيو، وبدأت تمسح بكفيها على شعر صدري. شعرت بالرعشة تسري في جسدي. سألتني: هل تشعر بالبر، خذ هذه لكي تدفأك. ووضعت شفتهيا على شفتي السفلية، وأدخلت لسانها بقوة إل داخل فمي، وشعرت بلسانها مثل الهلام يتمايل في سقف حلقي، وأصابعها على ذهبت إلى سحاب الجينز، وفتحته بلمسة واحدة، ليمتد أمامها قضيبي المنتصب، وصاحت بنشوة: ياااه كل هذا تخبأه عني تحت البنطلون. وأنزلت الكيلوت الذي كانت ترتديه، ونزلت على ركبتيها وبدأت تمص في قضيبي كأنها أول مرة تشعر بطعمه في فمها، وتصل بها إلى منتصفه في فمها وتخرجه مبلل بلعابه حتى قذفت لبني الذي أبتلعته كله في فمها. جذبتها من يديها لأوقفها أمامي ونظرت في عينيها طويلاً، ثم قبلتها بكل شههوة شعرت بها منذ رأيتها، حتى ذهبت في دنيا أخرى، وظللت أرجع بها إلى الخلف حتى وضعت في البانيو، وأعتليتها فيها، وفتحت المياه لتنهمر علينا ونحن فيه. قلعتها الك

    افلام نيك - سكس اخوات - افلام سكس - XNXX - سكس ام وصبي - سكس - صور سكس - نيك


    votre commentaire
  • أختى امال 33سنة متجوزة بس جوزها مهندس بترول بيسافر دايما ..امال من زمان شرموطة من زمان وانا عارف ده من لبسها ومن السجاير اللي بتشربها من كلامها في التليفون بشرمطة لحد ما في يوم امى كانت بترن عليها وكانت مش بترد انا باسم اخوها 23سنة

    XNXX  - افلام سكس اجنبي - افلام سكسي - فيديو سكس - افلام سكس حيوانات

    المهم امى اعطتنى المفتاح بتاع شقتها الاحتياطى اللي بتسيبه عندنا وقالتلي روح شوفها واطمن عليها اخدت المفتاح وروحت علي شقتها وفتحت الباب ودخلت وانا سامع صوت عنج وصويت وشرمطة دخلت بالراحة جدا وبصيت من بعيد مش ممكن ..امال اختى واخدة وضع الكلب وشاب صغير في السن فشخها في طيزها وعمال يضرب علي طيزها وتقوله بالراحة يقولها بس يا لبوة وانا من بعيد عمال ابص واتفرج ..ايه الجسم الجامد ده يخربيتك ؟بزازها كبيرة مدافع وطيزها مدورة هي اصلا تخينة وزنها 90كيلو وطولها 160سنتى وعمال اتفرج لحد ما جابهم علي طيزها وقعد جنبها علي السرير وهي نزلت تمص في زبه بعد وما طلعه من طيزها انا مشيت وقفلت الباب ولما روحت قولتلها مش لقيتها في الشقة اتصلت بأمال وقولتلها علي اللي شوفته ضحكت بشرمطة وقالتلي وعجبك شكلي يامعرص انا سمعت الكلمة عجبتنى قالتلي رد قولتلها بصراحة اه قالتلي خلاص بكرة تجيلي وانا هخليك معرص بجد وتقعد وانا بتناك ياعرص

    سكس بنات - سكس محارم - اخ ينيك اختة - افلام سكس اسيوي - سكس الام وابنها - افلام سكس امهات - فيديو سكس نيك


    votre commentaire